جمال العمارة في موناكو مع هذه المباني الرائعة

رغم صغر مساحة موناكو ، إلّا أنها مليئة بأمثلة الهندسة المعمارية الرائعة.

فمن المباني الضخمة الكبرى إلى التصاميم الحديثة الجديدة ، إليك  أجمل المباني وأكثرها تفضيلاً من قبل السياح والسكان المحليين والتي تُظهر موناكو بكل مجدها.

أجمل المباني وأكثرها سحراً في موناكو

كاتدرائية القديس نيكولاس في موناكو

تم بناء كاتدرائية القديس نيكولاس بين عامي 1875-1903 من الحجر الجيري الخفيف الرائع الذي كان يجلب بالقرب من فرنسا.

وتقع داخل الجناح التاريخي القديم من قلعة موناكو فيل.

أما في الداخل ، ستجد مذبحاً رائعاً مصنوع من الرخام الإيطالي ، ومن الجدير بذكره أن مكان دفن الأميرة جريس هنا أيضاً مع أعضاء آخرين من عائلة جريمالدي الملكية.

محطة قطار موناكو

إذا كنت ستصل إلى موناكو بالقطار ، فسترى تصاميم الهندسة المعمارية الرائعة لمحطة قطار الإمارة مباشرة.

وإن لم يكن كذلك ، فقم بزيارتها لإلقاء نظرة ، فنظراً لأن موقع هذه الإمارة جبلي ، فقد تم بناء المحطة في جانب التل نفسه ، لذا تتحد الصخور مع الخرسانة بشكل مبهر جذاب.

متحف علوم المحيطات

متحف موناكو لعلوم المحيطات هو مبنى باروكي جميل مهيب يقع على منحدر يطل على البحر الأبيض المتوسط.

 استغرق بناؤه 11 عاماً ، والحجر المستخدم في تصاميمه هو من أصول فرنسية مثل كاتدرائية القديس نيكولاس.

فندق هيرميتاج

يوجد العديد من الفنادق الرائعة في موناكو ، ولكن القليل منها فقط يضاهي جمال فندق هيرميتاج وفخامته.

تم بناء الفندق في أوائل القرن العشرين ، ويوفر لزوار الإمارة تجربة فاخرة ، وإذا كنت لا تستطيع رؤية الداخل ، فإن الواجهة الجميلة هي مشهد كافٍ.

برج أوديون

هذا البرج هو ناطحة سحاب في موناكو تم الانتهاء منها في عام 2015.

والجدير بالذكر أنه في الثمانينيات ، فرض الأمير راينر الثالث حظراً على مشاريع المباني الشاهقة ولكن تم رفع هذا الحظر في عام 2008.

وخلف التصميمات التي ستراها داخلياً وخارجياً ، يوجد المهندس المعماري ألكسندر جيرالدي والمصمم ألبرتو بينتو.

ملعب لويس الثاني

يقع ملعب لويس الثاني في  منطقة فونتفيللي في الإمارة ، موطن الفريق الوطني لكرة القدم.

إنه فريد جداً في تصميمه ، فالقناطر رائعة للغاية والمشهد رائع من الممشى المقابل بشكل عام.

مركز مؤتمرات جريمالدي

هو مركز للمؤتمرات يستخدم لاستضافة جميع أنواع الأحداث على الواجهة البحرية لموناكو.

وستلاحظ أن هذا المبنى ذو التصميم الصناعي المستقبلي الفريد يتناقض بشكل صارخ مع المباني الأخرى في هذه القائمة.

ولكن من خلال مثل هذه المباني يمكنك رؤية مستقبل الإمارة بدلاً من ماضيها.

حصن أنطوان

تم بناء هذه القلعة في أوائل القرن الثامن عشر وأعيد بناؤها بعد تدميرها في عام 1944.

وهي الآن مسرح في الهواء الطلق ، وخلال أشهر الصيف ، يتم استضافة العروض المختلفة في هذا المكان الرائع.

قصر الأمير

منزل العائلة المالكة في الإمارة يجب أن يكون على رأس قائمتك لزيارته إذا ما ذهبت إلى هناك.

فليس القصر هائلاً فحسب ، بل إن الساحة الواسعة أمامه تتناسب جيداً مع حجم المبنى. وليس من المستغرب أن تكون المناظر رائعة أيضاً.