أصبحت جمهورية التشيك وجهة سياحية مفضلة للعديد من المسافرين الذين يتوقون إلى شيء ما خارج مسار الجولات الأوروبية التقليدية. إنها وجهة مفضلة لأولئك الذين يحبون العمارة القديمة ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن هذا البلد الصغير غير الساحلي لم يمس في الغالب خلال الحروب العالمية ، وجزئيًا لأن المنطقة كانت مملوكة للعديد من الدول المختلفة ذات التأثيرات المعمارية المختلفة طوال الألفية الماضية. الأسعار أقل بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في العثور على أفضل صفقة ، وتكون الثقافة أكثر “أصالة” ، أو غير ملوثة بمتطلبات السائحين. والنتيجة هي خطوة ساحرة للوراء في عالم القصص الخيالية “أوروبا الحقيقية”.